يدفعني الحنين إلي رؤية وجهك الآن قبل بداية أي شيء فى يومي فـ كم اشتاق إلي تلك النظرات من عينك التي تدفعني لـ لأمام بكل آمان.
وقلبي هذا الذي يعتلي جوفي مُتيقن أنك خلفه باقٍ لن تتخلى عنه مهما طال الزمان
أود لو أن تشبع عيني بـ رؤية
ملامحك تلك لطالما تمكنت من أسر قلبي لشدة جمالها
فـ يبدو أن قلبي أسير بِها
_*روان حسن عبد الصادق*
Post Top Ad
أعلن هُنا
نوفمبر 22، 2021
أسير القلب |"جريدة عقول راقية"
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
معلومات عن المحرر
محرر في جريدة إرتجال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق