- لما الكتابه - اكتُب لِأنني أَحمِلُ عَلىٰ كَاهِلي عالم لا يهتم بِه سِواي
أسِيرُ فِي الْطريقِ وحدي بِلا خلٍ يُرافقني
سئمت من تشابه الْيوم بِالْبارحة بدون تغير ولا تبدل
فقدتَ نفسي فِي طريق الْتَعافي من خُذلان رفيق العُمر، مِن فقدي لِأحلام الصِبا مللتُ مُراقبه الأشياء ولا تحدُث
معذرة أردتُ مُصارحتكَ لم أكتب لأنكَ تُحب القراءة عزيزي القارئ ولكن
أكتب لكي لا أموتَ مخنوقًا بِكلماتَ لم أبح بها.
لِـ غَادَة أشْرَف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق