١٩ نوفمبر :
اهلاً بك ياصديقي أنه عامك الـ ثامن عشر، أود ان أظهر اعجابي و فخري بالاخبار اللطيفة التي أعلمها بمحمل الصدف عنك كل بضعة من الوقت، أود أن أظهر ايضًا حزني علي فراقنا الذي تعدي السنة ونص؛ كأنه عمر صغير بدأ يحاول الركد و نطق بعض كلماته الاولي، انا الآن وحدي تمامًا بدون حديثنا ليلًا وحزننا ان يوجد قطط بلا مأوي في الطرقات؛ مثلي الآن بلا مأوي بدونك، لا أعرف كيف مضيت حتي نصف الوقت، أتذكر متي وكيف ولماذا افترقت صداقتنا، لم الملم شتات أفكاري عنك بعد، الغريب ف الأمر اني مازلت انتظرك رغم كل خيبة الأمل علي وجهي، أتمني لك أيامًا مليئة بالونس، فرصة لا تعوض ان أقول أنك من علمتني معني الصداقة .
"كل عامًا وأنت صديقي"
ملك عبد العزيز عيد
Post Top Ad
أعلن هُنا
نوفمبر 22، 2021
صديقي المُحبب |"جريدة عقول راقية"
القسم
# خواطر
نُشر بواسطة: Wr FATEN RAGEB
خواطر
التصنيف
خواطر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
معلومات عن المحرر
محرر في جريدة إرتجال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق