أليس من حقي الوداع. "جريدة عقول راقيه" - جريدة عقول ‏راقية

احدث المواضيع

Post Top Ad

أعلن هُنا

Post Top Ad

أعلن هُنا

يناير 10، 2022

أليس من حقي الوداع. "جريدة عقول راقيه"



ألم يكفيك كل هذا الوقت في البُعد؟ ألم تشتاق لي؟ هل كان من السهل عليك أن تبتعد كل هذه الأيام ، بل أسابيع، لا بل شهور، أو سنين؟ ألم يكفيك كل هذا الوقت في الفراق؟ ألم يحين الوقت لاجتماعنا ؟ كل هذه الاسئلة لا تذهب من بالي دائمًا ما أفكر بها .

كل يوم يزداد اشتياقي لك ،لا يخيل لي أننا افترقنا ، وأنك تركتني و ذهبت نهائيًا، لا أريد تصديق هذا؛ فإنه من الصعب تصديق الابتعاد بعد هذا الحب ،بعد هذه الوعود.

أليس من حقي الوداع؛ حتى أستطيع تخطي هذه الفكرة، ولكنك اخترت الطريق الأسهل لك ؛حتى لا تواجهني فابتعدت دون التحدث.

"أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ،هو اعتقادي أن الناس سيمنحون لي نفس الحب الذي منحتهم إياه".

                                                  

لـ بسنت كيلانى".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

برعاية تطبيق وجريدة لحظة

برعاية تطبيق وجريدة لحظة
برعاية تطبيق وجريدة لحظة